جوَابُ الشَّيْخِ أَبِي إِسْحَاقَ الْهِلَالِيِّ الْمَرْزُوقِيِّ | Вопросы и ответы | الأسئلة والأجوبة

جوَابُ الشَّيْخِ أَبِي إِسْحَاقَ الْهِلَالِيِّ الْمَرْزُوقِيِّ حَفِظَهُ اللهُ: «فَنَصِيحَتِي لَهُ أَنْ يَصْبِرُ وَيَحْتَسِبَ وَيُرَاجِعَ أُمُورَهُ مَعَ اللهِ؛ فَمَا أَصَابَ الْعَبْدَ مِنْ أَمْرٍ إِلَّا بِمَا كَسَبَتْ يَدَاهُ وَيَعْفُو رَبُّنَا عَنْ كَثِيرٍ، كَمَا قَالَ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى: ﴿وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ (30) وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ فِي الْأَرْضِ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (31)﴾ [الشورى ٣٠-٣١]، فاللَّبِيبُ الْعَاقِلُ مَنْ يُحَاسِبُ نَفْسَهُ، وَيَتَّبِعُ سَلَفَهُ الصَّالِحَ فِي كُلِّ مَا عَنَّ لَهُ، وَمَا ابْتَلَاهُ اللهُ بِهِ. وَأَنْصَحَهُ إِنْ كَانَ مَظْلُومًا أَنْ يَرْفَعَ شَكْوَاهُ لِلْمَسْؤُولِينَ الْكِبَارَ فِي الدَّوْلَةِ، وَبِالطُّرُقِ الْحَكِيمَةِ الرَّزِينَةِ، مَا دَامَتِ الدَّوْلَةُ مُسْلِمَةً، وَسَيُسَخِّرُ اللهُ لَهُ مَنْ يَنْصُرُهُ بِإِذْنِهِ سُبْحَانَهُ. وَنَصِيحَتِي لَهُ بِتَرْكِ هَذِهِ الْأَسَالِيبَ مِنْ الْإِشْهَارِ عَلَى وَسَائِلِ التَّوَاصُلِ الَّتِي قَدْ تَضُرُّهُ أَكْثَرَ مِمَّا تَنْفَعُهُ. وَاللهُ تَعَالَى أَعْلَمُ».
الْمَصْدَرُ: «جَوَابُ الشَّيْخِ عَلَى وَاتْسَاب».

جوَابُ الشَّيْخِ مَحْمُودٍ الزَّوْبَعِيِّ حَفِظَهُ اللهُ: «غَيْرُ صَحِيحٍ، وَلَيْسَ مِنْ مَنْهَجِ السَّلَفِ، وَعَلَيْهِ بِالصَّبْرِ».
الْمَصْدَرُ: «جَوَابُ الشَّيْخِ عَلَى وَاتْسَاب».

جوَابُ الشَّيْخِ شَرِيفٍ التّرْبَانِيِّ حَفِظَهُ اللهُ: «تَوْجِيهُ النَّصِيحَةِ عَلَنًا لِوَلِيِّ الْأَمْرِ خَطَأٌ، يَصْبِرْ وَيَتَّقِ الله، يَجْعَلِ اللهُ لَهُ مَخْرَجًا».
الْمَصْدَرُ: «جَوَابُ الشَّيْخِ عَلَى وَاتْسَاب».

جوَابُ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ حَفِظَهُ اللهُ: «عَلَيْهِ السَّمْعُ وَالطَّاعَةُ».
الْمَصْدَرُ: «جَوَابُ الشَّيْخِ عَلَى وَاتْسَاب».

تاريخ الأجوبة: الأربعاء 26 شعبان 1442 هـ [2021/04/7]

#الشيخ_أسعد_الزعتري
#الشيخ_سعد_المحمدي
#الشيخ_زهير_المرزوقي_الهلالي
#الشيخ_محمود_الزوبعي
#الشيخ_شريف_الترباني
#الشيخ_محمود_بن_عبد_الجبار
#المنهج
#الجرح_و_التعديل

@asilatajwibat