Получи случайную криптовалюту за регистрацию!

حين سئلت عن معهد البهوتي منذ أيام لم أكن أعلم جميع من يدرسون ف | Ожерелья ханбалитских убеждений

حين سئلت عن معهد البهوتي منذ أيام لم أكن أعلم جميع من يدرسون فيه ولا مناهجه؛ لأنه شأن لا يعنيني، ولأن معرفتي بمن أعرف فيه كافية في أن لا أعول عليه.
وقد وجهت لهم نصيحة عامة ينتفع بها من شاء الله له النفع، وإن لم أمنع من الدراسة فيه.

ثم أخبرني بعضهم بجهول فدم قليل الأدب والعلم والفهم والدين: يدرس فيه، فلم أسمه ولن أسميه؛ لأن ذلك شرف له، وهو يحاول منذ سنين أن يحصل له هذا الشرف ولو مرة، وما فعلت، ولن أفعل، رغم أنه لا يتوقف هو ورعاعه عن ذكري وشتمي على صفحاتهم منذ سنين.
فكان هذا الجواب المختصر.
ومن يدرس في ذاك المعهد يعرف من أقصد، والجهول نفسه يعرف أنه المقصود.. وهذا كاف.
وسأكله إلى حماقته المعهودة فهو الذي سينشر ردي هذا ويروجه وإن لم يكن بنشر عين كلامي، وهو الذي سيتحسس البطحة على راسه.
وبذا وجب التحذير من هذا المعهد، وبذا حصل المقصود من التحذير.
ولا عودة إلى الكلام في هذا مرة أخرى.

https://t.me/Rwaq_manhaji