ما حُكْمُ إِعْطَاءِ زَكَاةِ الْفِطْرِ نَقْدًا؟ سئِلَ الشَّي | Имам Роби’ ибн Хади Аль-Мадхалий | الإمام ربيع بن هادي المدخلي

ما حُكْمُ إِعْطَاءِ زَكَاةِ الْفِطْرِ نَقْدًا؟

سئِلَ الشَّيْخُ رَبِيعُ بْنُ هَادِي الْمَدْخَلِيُّ حَفِظَهُ اللهُ: «مَا حُكْمُ إِعْطَاءِ زَكَاةِ الْفِطْرِ نَقْدًا؟».
جَوَابُ الشَّيْخِ: «حُكْمُهَا أَنَّهَا بَاطِلَةٌ وَمُخَالِفَةٌ لِسُنَّةِ رَسُولِ اللهِ ﷺ، فَالدَّرَاهِمُ وَالدَّنَانِيرُ كَانَتْ مَوْجُودَةً فِي زَمَنِ النَّبِيِّ ﷺ وَفِي زَمَنِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِين، شَرَّعَهَا ﷺ فِيمَا يَطْعَمُهُ النَّاسُ، وَهَذَا فِيهِ شَعِيرَةُ الْإِسْلَامِ، وَإِخْرَاجُ النُّقُودِ لَيْسَ فِيهِ هَذِهِ الظَّاهِرَةُ وَهَذِهِ الشَّعِيرَةُ، فَيَنْبَغِي أَنْ نُخْرِجَهَا كَمَا أَمَرَ رَسُولُ اللهِ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ».
الْمَصْدَرُ: «مَرْحَبًا يَا طَالِبَ الْعِلْمِ» (ص 464).

#المنهج
#الشيخ_ربيع_المدخلي
#الفقه
#زكاة_الفطر
@fikhusunna
@imamRobiibnHadi
@manhadjsunna
@bitakot